قصة نجاح فادي: استعاد حياته بعد حادثة السقوط المروّعة
كانت الحياة تبدو وكأنها تنهار حول الشاب فادي بعد حادثة السقوط المروعة في حفرة عميقة حوالي 5 متر . لكن ما كان يبدو كنهاية، كان بالفعل بداية لرحلة استثنائية من الشجاعة والتضامن الإنساني.
في ظل الظروف القاسية ونقص الموارد الطبية، تمكنت الجمعية من تأمين التبرعات الضرورية لفادي لإجراء العملية الجراحية التي كانت حياته تعتمد عليها. وبشكل مثير، نجحت هذه الرحلة في إعادة الحياة إلى فادي بعد أن كادت تفقده.
اليوم، وبفضل الجهود المشتركة والإرادة القوية، يتألق فادي بابتسامة عريضة وخطوات ثابتة، يمثلان رمزاً للأمل والتحدي. إن قصته تعكس قوة الإرادة وقدرة التضامن على تحقيق المعجزات، وتظل خير دليل على مدى قوة الروح البشرية في مواجهة التحديات الصعبة.